الجمعـة 18 رمضـان 1432 هـ 19 اغسطس 2011 العدد 11952







الحصاد

الذين لجأوا إلى إيران
يعكس لجوء الإسلاميين إلى إيران.. فكر أيمن الظواهري زعيم «القاعدة» الذي قال في كتابه «فرسان تحت راية النبي» الذي نشرته «الشرق الأوسط» على حلقات في أواخر 2001 إن «الجهاديين» عندما يواجهون باحتمالات التصفية الشاملة يواجهون بسؤال هو هل يقفون ويحاربون أم ينحنون للعاصفة لتجنب الخسائر؟.. والإجابة كانت عند
حلفاء إيران اللبنانيون.. «أصحاب البيت»
لا يوجد في إيران لاجئون لبنانيون، ربما بضعة «ضيوف» يأتون ويذهبون عندما تفرض عليهم ظروفهم القدوم أو الذهاب. فحلفاء إيران في لبنان، هم «أصحاب البيت» في طهران. حركتهم وإقامتهم ورحيلهم – كما مجيئهم – أمور عادية. أما في لبنان فحلفاؤها في موقع القوة التي تسمح لهم بالتحرك ضمن إطار واسع من الحرية. ونظرا لطبيعة
إيران تؤوي «أبو درع» الذي يطارده الجميع في العراق
أبو درع أو زرقاوي الشيعة أو الذباح هذه هي بعض التسميات التي أطلقت على هذا الرجل الذي شكل ظهوره المفاجئ أيام العنف الطائفي في العراق خلال سنوات 2006 - 2008 تحولا هاما في مسار الحرب الأهلية غير المعلنة التي عاشها العراقيون خلال تلك السنوات والتي ازدادت ضراوتها عقب تفجير قبتي سامراء خلال شهر فبراير (شباط)
مسؤول الملف الخارجي للجماعات الإسلامية لـ«الشرق الأوسط»: جميع الإسلاميين المصريين سيعودون من إيران لوطنهم قبل نهاية هذا العام
قال الشيخ محمد ياسين مسؤول الملف الخارجي للجماعات الإسلامية المصرية إن من أبرز الأسماء التي خرجت من إيران وتوجهت إلى مصر في الفترة الأخيرة حسين شميط الذي وصل لمصر بالفعل منذ ثلاثة أيام بصحبة زوجته الجزائرية وأطفاله الأربعة، وأضاف أن شميط أحد المساهمين الرئيسيين في محاولة اغتيال الرئيس المصري السابق
شرطي الولايات المتحدة
ويليام براتون، بات اسمه مرادفا للحزم والانضباط في مدن أميركية رئيسية، خصوصا للأوساط المختصة بتنفيذ القانون مثل الشرطة والمحاكم.. بالإضافة إلى العصابات التي أصبحت تخشاه خلال العقدين الماضيين. واشتهر براتون خلال التسعينات من العقد الماضي بعد أن استطاع أن يخفض نسبة الجريمة في مدينة نيويورك ويعيد إليها
رئيس الوزراء يريد الاستعانة بقيادات أجنبية لشرطة لندن لمكافحة الشغب
«ما رأيكم في تعيين رئيس أجنبي للوزراء»، كتبت المحللة البريطانية سارة ساندس في عمودها هذا الأسبوع، في صحيفة «ايفنينغ ستاندرد» اللندنية المسائية ترد فيه على رئيس الوزراء ديفيد كاميرون الذي يريد تعيين أميركي رئيسا لشرطة لندن للاستعانة بخبراته في مكافحة الجريمة في المدن الأميركية للتعامل مع حالات الشغب
قالوا
* «البيض أصبحوا سودا» المؤرخ البريطاني ديفيد ستارسكي، يثير زوبعة بالتصريحات التي أطلقها حول حالات الشغب الأخيرة والتي اتهم فيها ثقافة الجريمة السوداء التي بدأت تجذب إليها البيض أيضا * «رحلة بألوان مفرحة لكن بعضها كان شاحبا وبعضها سوداويا» شامي كابور نجم بوليوود الشهير، الذي توفي هذا الأسبوع عن 79
يتظاهرون.. ولو تحت الحصار
أكثر ما يحير الإعلاميين الذين يتلقفون أخبار الثورة السورية في الخارج، من التنسيقيات ومن مصادر محلية، هو استمرار خروج المظاهرات في المناطق والمدن المحاصرة بالدبابات مع وجود أمني وعسكري كثيف. إنه السؤال الذي يوجه دائما من إعلاميي الخارج، للمراسلين، ويطالبونهم بتفسير منطقي له، بحسب ما قاله مراسل إحدى وسائل
الإسلام والقانون الدولي الإنساني
شاركت منذ سنوات في أحد المؤتمرات الخاصة بالقانون الدولي الإنساني (International Humanitarian Law)، وهو يختلف بطبيعة الحال عن القانون الدولي لحقوق الإنساني، حيث إن الأول معني بشكل أساسي بقانون الحروب للحد من آثارها الإنسانية، فضلا عن سبل التعامل الإنساني مع المحاربين والأسرى، وغيرهما من الموضوعات المرتبطة
مواضيع نشرت سابقا
صراع الإسكندرية.. مع هويتها
إسكندرية.. ليه؟
السياسي الذي قتله حارسه
قالوا
«موضة» الجلد في الخرطوم
الهند وإيران.. علاقة تنحسر تحت الضغوط الأميركية
تونس الهادئة.. في الفوضى
.. وفي الجزائر فوضى محدودة
الجوزو.. المفتي الذي يتشرف بشتمه
قالوا